الإسم : محمد محمد محمد أبوتريكة.
إسم الشهرة: محمد أبوتريكة.
له عدة ألقاب :
الساحر . الفنان . زيدان العرب . الفيلسوف
أطلق عليه لقب زيدان العرب من الجماهير اليابانية بكأس العالم للأندية والتي سجل فيها 3 أهداف
المركز: خط وسط مهاجم
الجنسية: مصري.
تاريخ الميلاد: 7/11/1978.
محل الميلاد: قرية ناهيا -محافظة الجيزة.
الطول: 183سم.
الوزن: 79 كج.
الحالة الاجتماعية: متزوج لديه ولدين هما: أحمد & سيف.
انضم للنادي الأهلي موسم 2003 & 2004 في الانتقالات الشتوية قادماً من نادي الترسانة.
رقم الفانلة:22
طفولته (يتحدث عن نفسه)
منذ الصغر وأنا متفوق دراسياً بفضل الله و في جميع المراحل ودائماً كنت من الأوائل والطلبة المتفوقين الذين يحصلون علي شهادات الاستثمار كجوائز عن تفوقهم.
وأتذكر أنني كنت ضمن فريق المتفوقين الذي شارك في مسابقات المنطقة التعليمية
بدايته :
في نادي الترسانة وبعدها لعب بالمنتخب الأولمبي وعندما برزت موهبته تصارع عليه قطبي الكرة المصرية "الأهلي والزمالك" كعادتهما في الظفر بأي موهبة كروية تظهر في الأندية المصرية – فقد حمل معه بوادر الخير ومفاتيح النصر منذ انضمامه للنادي الأهلي قبل نحو خمسة أعوام في موسم انتقالات يناير 2003-2004 بمشورة ونصح من الكابتن ثابت البطل الذي قال حينها عن أبو تريكة : " هذا اللاعب سيكون أهم رموز الكرة المصرية في تاريخها"وقد صدق البطل -رحمه الله- وأصبح أبو تريكة لبنة أساسية في جدران القلعة الحمراء وعلامة فارقة في إنجازات النادي الأهلي التي توالت منذ أن طبع اسم "الفنان" في كشوف الفرسان، حتى أصبحت جماهير الكرة المصرية عامة وعشاق "الأحمر" خاصة لا تتذوق النصر في أي لقاء يغيب عنه اسم محمد أبو تريكة الذي يخطف الآهات من قلوب وحناجر محبيه لما حباه الله به من فن وإبداع أمتع وأقنع به كل من راقبه وشاهده وقاربه وفارقه .
بعض أنجازاته :
حصد أبو تريكة مع ناديه الأهلي ومنتخب بلاده إنجازات كبيرة وكثيرة حيث توج ببطل أفريقيا ومن ثم وصل لكأس العالم للأندية والتي أحرز بها المركز الثالث أما على صعيد المنتخب ظفر أبو تريكة وزملائه بلقب كأس الأمم الإفريقية الأخيرة التي نظمتها مصر على ملاعبها يناير 2006،
أبو تريكة صاحب المشاعر الرقيقة:
لم يغفل نجم الكرة المصرية محمد أبوتريكة الذي سجل هدفين في مباراة منتخب بلاده أمام نظيره السوداني مايمر به أبناء الشعب الفلسطيني من حصار على غزة التي تحول نورها إلى ظلام دامس وعيشها إلى فقر وجوع .
فبعد تسجيله للهدف الثاني لمنتخب مصر خلع أبوتريكة قميصه ليظهر عبارة كتبها على قميصه الداخلي حملت : (تعاطفا مع غزة SYMPATHIZE WITH GHAZA) في إشارة منه لتذكير العالم أجمع والذي تتجه أعين جزء كبير منه لبطولة الأمم الأفريقية بمعاناة الشعب الفلسطيني .
ورغم أن حكم اللقاء أشهر البطاقة الصفراء لأبو تريكة بحجة منع الفيفا لاستخدام الشعارات السياسية في المباريات إلا أن أبو تريكة لقى صدى شعبيا واسعا في الأوساط العربية بكافة جنسياتها خاصة وأنه سبق وأن حمل شعار ( نحن فداك يارسول الله) في البطولة الأفريقية الماضية اثر قضية الرسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم آنذاك .
كرة القدم ليست رياضة فقط وإنما رسالة ورسالة سامية
فعندما تكون كذلك فهي تجمع بين هولاء الناس من مختلف الاقطار على امتداد الكره الارضية......+++++=+++++......
هذه بعض المعلومات التي جمعتها من مواقع مختلفة لإقدمها لكم
أتمنى أن تنال أعجابكم...